تحميل و قراءة رواية المحتلة pdf لـ محمود عاطف عبد الفتاح
مرحباً متابعيموقع منبع التقنيةفي موضوع جديد حول تحميل و قراءة رواية المحتلة pdf لـ محمود عاطف عبد الفتاح
تحميل رواية المحتلة pdf – محمود عاطف عبد الفتاح تقوم القصة في الأرض المُحتلَّة “فلسطين”، والتي كان بطلها (عامر) وأصدقاءه. و يجب أن يوصف هؤلاء الأباسلة، الذين يدافعون عن أرضهم بالأبطال لا كما نراهم في الأفلام. فقد تخبط كثيرًا في رحلته تلك، كان يسير فيها مُغمض العينين دون وعي، ارتطم بسدٍ منيع كان حائلًا بينه وبين ثغراته التي أعجزت عقله عن التفكير، تفاجأ كثيرًا بِكم الصدمات التي أثارت براكين عقله فأدمته بالمعرفة المخبأة خلف دفتي تلك المدينة العريقة.
ليس رواية ولا كتابًا يقرأ على عجلٍ للمتعة فلا يمكنك أن تبدأ قراءته دون أن يسحبك لأعماقه المحتلة لا لتتفرج بل لأن يكون لك دور كونك أحد هؤلاء الأشخاص الذين كُتب هذا الكتاب لهم وعنهم. للدم الذي يغطي العالم, للخيانات التي نرتكبها كل يوم, للخيبات الكثيرة, للمرأة الضغيفة, والرجل المسكين. للغني والفقير وكل ما هو على الأرض وخارجها ستكون لك وقفات كثيرة وربما دمعة وثورة.
تنبيه : نظراً لما يتعرض له موقعكم منبع التقنية من سرقة يومية للمقالات. فإننا نقوم بالبحث الدائم عن أي محتوى منقول أو منسوخ للإبلاغ عن تلك المواقع لفرض العقوبات اللازمة حسب سياسات جوجل لحقوق الطبع والنشر لذا وجب التحذير وشكراً.
تنزيل رواية المحتلة pdf
ماذا يملك أطباء القلوب لزمن يحترف التهام الأطفال والأعصاب والقلوب؟ ماذا يملكون لتلك الحضارات التي تنخر مناجم الروح في كل لحظة… وانهيارات الحزن المتلاحقة التي لم تزدها التكنولوجيا إلا فداحة؟ ماذا يملكون لصواريخ نووية تنطلق خطأ وقد تنطلق ذات يوم عمداً لتبيد الملايين.وغازات تأكل سواد العيون وتحرق الآلاف في ومضة عين، وحروب ماضية وآتية تهدد بفناء الإنسان والشجرة والسمكة والطائر، كلنا احترام لأطباء القلوب الذين يكرسون حياتهم لإنقاذ مريض.
تبدأ قراءته دون أن يسحبك لأعماقه المحتلة لا لتتفرج بل لأن يكون لك دور كونك أحد هؤلاء الأشخاص الذين كتب هذا الكتاب لهم وعنهم. للدم الذي يغطي العالم, للخيانات التي نرتكبها كل يوم, للخيبات الكثيرة, للمرأة الضغيفة, والرجل المسكين, للغني والفقير وكل ما هو على الأرض وخارجها ستكون لك وقفات كثيرة وربما دمعة وثورة.
عاطف عبد الفتاح، ولد الصحفي وكاتب الأطفال والشاعر والناقد عاطف عبد الفتاح في الزقازيق بمحافظة الشرقية وبالتحديد يوم 26 مايو عام 1968، نشأ من صغره نشأة رياضية، فمارس في المرحلة الابتدائية كرة اليد بفريق نادى الشرقية الرياضى، ثم كرة القدم، وفي الثانوية مارس لعبة التايكوندو حتى 1990 حتى أصبح مدرب الفريق الأول.